vendredi 16 décembre 2011

بعض المقتطفات من تسريبات الجلسة العامة للمكتب السياسي للمؤتمر من أجل الجمهورية يوم 13 ديسمبر 2011


بعض المقتطفات من تسريبات الجلسة العامة للمكتب السياسي للمؤتمر من أجل الجمهورية يوم 13 ديسمبر 2011


كما أكد محمد عبو أن سمير بن عمر لم يستجيب لمطالب تسليمه لوثائق مؤتمر القيروان وذلك إلى حد يومنا هذا
سي محمد عبو : المكتب السياسي ركز على المناصب الوزارية أكتر من شؤون الحزب
الناصر إبراهيم : ذكر بما جرى في موضوع الفيتو الذي طلبه سي المنصف في بعض الأسماء في القائمة المطروحة للوزارات
العيادي : أعلمت سي المنصف أنني لن أصوت للمصادقة على حكومة لا أعرفها، تلاعب النهضة كانت خطيرة، المؤتمر كان ضحية تلاعب سياسي
أزاد بادي: كل من قبل حقيبة وزارية بدون تشاور مع الكتة هي قلة احترام ! ومن غير المقاعد في المجلس هي أيضا قلة احترام
عد الرؤوف العيادي يهدد بإخراج ملفات عبد الوهاب معطر
طارق العبيدي : لابد من كسب الثقة أمام المجلس التأسيسي ! فالقائمة المقترحة لم تنل ثقتنا نحن فما بالك من بعد
طلب سي المنصف من الدايمي وعبو إمضاء وثيقة النهضة استجابة لطلب النهضة التي أكدت على إمضاءها قبل انتخابه ولذلك تأخرت عملية الاقتراع
عماد الدايمي : قال سي المنصف أنه قلق من الاوضاع في الحزب التي نغصت عليه يومه الأول بالقصر الرئاسي
زهور كوردة: الضبابية جعلت الكتلة تشكك في جميع القرارات ومعلومات الصادرة عن المكتب السياسي / الدايمي: سي المنصف أخذ القرارات بمفرده
العيادي: المكتب السياسي في فوضى والناس لم تعد تحتمل بعضها
ضمير مناعي : ضرورة عدم تكرار إدخال الدكتور المنصف في كل كبيرة و صغيرة والاستعمال المكثف لاسمه في الحوارات
طارق العبيدي : ضرورة توجيه رسالة الى الدكتور المنصف بأنه أكبر بكثير من منصب الرئاسة
هميلة : سي المنصف نفسه مطروح للنقاش، هل نسفّه المنصفالمرزوقي أمام العموم بعدم العمل باقتراحه فيما يخص القائمة
الدايمي : أرجو عدم تكذيب الرئيس حتى ندخل الفترة القادمة في ظروف أحسن
أقر الدايمي بالاقصائات التي تمت وأقر تعيين المفاوضين تم من طرف سي المنصف، وأقر أن تدخل العيادي في اللجنة صلح العديد من الأمور
‏ خالد بن مبارك: سي المنصف ليس عضوا عاديا ! وربما ارتكب أخطاء ثقيلة ولكن فلنقبل
العيادي: في موضوع الحكومة سي المنصف لم يكن في وضعية تمكنه من أخذ القرار الصائب ! سي الطاهر يرى أن نطوي الصفحة وأنا أرى خلاف ذلك
 CPR خالد بن مبارك : بدون المنصف المرزوقي ليس هناك










Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire